Monday, June 9, 2014
Monday, December 23, 2013
Friday, December 6, 2013
أنا الشمس
كلنا نمر بمراحل مختلفة و مُجردة من القواسم المُشتركة ... ها أنا أمر بمرحلة " اللا لَوْن" ... فأنا لا أستطيع الكتابة ولا استسيغ جملة تشرح ما لا يُشرح. ها أنا ارتجل مُجدداً. فأنا عاجزة عن عن تحويل ما يدور في عقلي المُشتت. أقلامي جفَّت و أوراقي ملَّت مواضيعي المتكررة... ها أنا ارتجل مجددا ... كي لا انسى ذلك الجزء مني ... كي لا انساني فأنا انسى كثيرا الا الذي يجب نسيانه
اقفلو قلوبكم فهي لم تعد تحتمل ... يُجردها الجميع من الحكمة لكنني أقولها بكل ثقة .. قلبي ارهقته الأحلام فنَضَج ... الم يأن أوان الحياة الحقيقية؟ الم يأن استشعار كل ما فيها؟ الم يختنق الخوف؟ الم ينتهي الالم؟
. تغرب الشمس في هذه اللحظة ... و لطالما اعتقدت راحتي مع غروبها ... فهي تنام و انا أنام ... أنا الشمس
Monday, November 11, 2013
Wednesday, October 23, 2013
ارتجال
احب الكتابة ... لكن تُخَيِّب ظني الحواجز... حواجز الناس ...و تلك الحواجز التي تعيقني عن الكتابة أيضاً. لطالما لجأت للإرتجال في مثل هذه اللحظات الصعيبة ... ارتجلت أكثر من مرة ... على ورقة. ها أنا الآن ارتجل هنا ... دون مسح أي فكرة كُتبت أو لم تُكتب بعد ... أنا الآن تحررت من احدى مخاوفي ... أنا الآن لا أسعى للمثالية ... التي لطالما ظَلَمَتها كلماتي بسبب الخجل... أرهقني التغيير ... فالمعايير مختلفة لدي ... أسرع من كل البشر ... كل ما أرسى على بر يطلع مبلبل ... ... كلماتي خجولة ... عكسي ... ترضى بالعتمة ... عكسي ... لا تبوح و تشكي ... عكسي
كنت ضعيفة القوة ... قوية القلب لكن خانتني نظريتي في اتخاذ التوازن صراطاً ... أين انت يا أمي... اشتقت لرائحة الأمان ... فهو أكثر ما ينقصني .... أكثر النقصان ... أنظف القذر ...أدفى الرياح ... أريح التعب ... أجنس التضاد
مرحباً بكِ أمي في عالمي ... عالم التضاد ... أنا صريحة ... عكس كلماتي ... خُذي بيدي التي لم يشغلها سوى اشعال سيجارة تلو الأخرى. أريد استبدال مرآتي بنافذة اقف عندها و أراكِ أمامي ... لا أريد أن أرى انعكاس ضعفي الذي يُعَّد الصفة الرئيسية في شخصيتي الجديدة المزاجية. أريد نافذة القوة. أسمع من خلالها تغريدك بلحنٍ لطالما ألهمني و ذكّرني بأسباب عشقُكِ لوجودي... الأكسجين تضايق من نَفَسِي و نَفْسِي عافت ملامتي لها ... فهي سريعة الملل ... مثلي. احترت في أشياءٍ أخجل البوح بها .. طَفَح البئر مُنتظراً دلْوكِ.... تلاشت برائة طفولةٍ اتْعَبْتها فهربت مني كعبدٍ اُطلق سراحه ... ما الحل في عدم رضائي عن روحٍ باتت غريبة و عن جسدٍ لم يعد ملكي ... اريد استعادته و لكن غفلتُ عن ذلك البند الذي يشير الى انتقال المِلْكية
لطالما افتَخَرتِ بعقلٍ قيل انه يزن الدنيا ... اخذته الدنيا ... آسفة أمي
Monday, October 7, 2013
I think I'm ready to share this.
so ... My best buddy and I came up with this video 5 months ago. I did not know when should I share it. I did it for the sake of all those moments when I questioned society, life ... etc. I hope I gave my soul sort of justice and I hope you enjoy this.
LET ME GROW NATURALLY
click here to watch.
Subscribe to:
Posts (Atom)